الى ارقي نساء العالم امي

يــاّ مُشرقة المحيـــاّ ..



أنــــتى ..

أبحَـــثُ ..




فى كَفـى عَــنْ بَستــَاّن ..





أجْــلب منه ورده وأعطيِهــاّ لكى ِ ..







لم أقــدر ..



فوجَــدتكِـ انتى الْوردة ..













.. اجْمــل لحْــظة فىِ حيــَاتىِ يــوم ..





قَبلت قدميكى ..







يومهــاّ احسست ..



إنى قـدْ لامستُ الْجنـــة ..

إعْتِـــــــــــذار



أ{عْْ}ـــــتذِر ..




عَمـــا بدر منى ِ تجــاّهِكـ بســُوء ..





أ{س}ـــــف ..




عَــن خَطـــأٍ جــم إرتَكــبتُه يومــاً غَافِـلاً ..







أ{م}ـــحى ..



ذنــُوبى وأغْتَســل وأسْتَغفـــر رَبى ..














{.. إبتِســـاَمةُ ُ أنتى ..




وكُــلك جمــاّل ربــاَنى ..




إن تَغنيتُ بكى ..




وسيمفــونية عَــزف اوتــاَرهــاّ ..




يَتشرف ..




كونك انتى مِحــوَر إنشــُودته ..




والَلحن ..




لَن اجِـــد لَحن ..




انتى لحـــن أغْــنيتى ..




لَحنُ حَيــاَتى .. }













{.. عَلمْتــــينى ..}





.. كَيــف إن لى ربُ ُ أحبــه ..





.. واَحِد أحــــد ..







..فردُ ُ صَـــــمد ..



..لــم يَلـــِدْ ..

* عَلمتــينى *



عَـــلمتينى الْقــوة ..



وكَيــف بِنفسى أثِــق ..






اصبـــحت بــِذاتى أعْتـــز ..



وأسِير واثِـــق الْخــطوات ..



وأؤمِـــن بربى وبأن ..



كــل ماَ أنــا وأنتى فيه ..



فضلُ ُ من الله عــز وجــَل ..



ويَتــوجَبُ عَلينـــاَ الشُكر ..





* عَلمتينى *




كَيفَ هى الحيــاه




اعْطيتيــنى مفــاتيح




أثقل بِمحْــتواهــاَ مِن




مِن مفـاتيحِ قـارون الفْــانية







* عَلمتينى *






كَيف إن الحيــاه لا تستحــق شىء






سوى إننـــا هُنـا لرضــا الله وعِمـارة الأرض






وكَيفَ إن الحُزن لا يبقى طويلاً فى القَلب المؤمن بالله






إنمــا الفَرح






الفَرح برضـا الله وطاعة الْوالدين






الفرح






بعَمــلٍ صالِح ينفعنــاَ يوم لا ينفعنــاَ أحد






سوى عمــلُنـا






الفرح






عنــدمـا أحٍنُ على من يحتــاجٍ الحنـانِ






أمــا الحـزن






يـزُول بِذكرٍ الله






الأبذكر الله تَطمئن القلوبِ






فلا فرحُُ ُ دائٍـم ولا حُــزنُ ُ باقى






إنمـــا بِذكر الله يُبــارك لنا الله فى فَرحنــا














يــا نبضُ الـ




أنــتى مَلاك الْــرحمة





إكتمــاَل ذاتى برضاكى عنى







ورضــاَ ربى أولاً وأخيراً







حافظ إبراهيم


الأُمُّ مَـدْرَسَــةٌ إِذَا أَعْـدَدْتَـهَـا
أَعْـدَدْتَ شَعْبـاً طَيِّـبَ الأَعْـرَاقِ
الأُمُّ رَوْضٌ إِنْ تَـعَهَّـدَهُ الحَـيَــا
بِـالـرِّيِّ أَوْرَقَ أَيَّـمَـا إِيْــرَاقِ
الأُمُّ أُسْـتَـاذُ الأَسَـاتِـذَةِ الأُلَـى
شَغَلَـتْ مَـآثِرُهُمْ مَـدَى الآفَـاقِ